كجزء من البرنامج الذي وافق عليه صندوق النقد الدولي، على الحكومة التونسية أن تفعّل الإصلاحات المالية من أجل أن تتمكن من الحصول على قرض الـ 2.9 مليار دولار، والذي يستهدف خلق مزيد من الوظائف ودعم النمو الاقتصادي. هل ما يتم تسميته بـ “حرب الحكومة” الموجهة نحو الإصلاح سوف تنجح في هذه الجهود؟ هل ما يتم فعله يعتبر كافٍ من أجل مواجهة الفساد ودعم الحكم الجيد؟ ما هي التحديات والعقبات الرئيسية التي تواجه الحكومة التونسية في إطار سعيها لاستعادة الاستقرار الاقتصادي والسياسي في البلاد؟
يدعوكم مركز رفيق الحريري للشرق الأوسط لحضور حلقة نقاشية حول هذه الأسئلة ودور الحكومة التونسية الجديدة ورئيس الوزراء الجديد في هذا السياق.
المشاركون
- أ. أسامة رمضاني: رئيس تحرير صحيفة The Arab Weekly ووزير الاعلام التونسي السابق.
- أ. سارة ياركيس: باحثة بمؤسسة كارنيجي للسلام الدولي.
- أ. فاضل على رضا: صحفي
يدير كريم ميزران، الباحث في مركز الحريري، النقاش.
تبدأ الندوة بكلمة افتتاحية يلقيها السفير فريدريك هوف، مدير مركز الحريري.
تُعقد الندوة يوم الخميس 28 سبتمبر/أيلول الجاري الساعة 12م بتوقيت واشنطن، يمكنكم المشاركة في النقاش من خلال صفحتنا على تويتر وفيسبوك باستخدام هاشتاج ACTunisia#.